
تهوية منزلك جيداً وتعريضه لضوء الشمس للقضاء على أي فيروسات متواجدة في الهواء.
غسل اليدين بانتظام، ولا بأس بأن يكون معقم اليدين في متناول يدك دائماً.
الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة
على الرغم من أن الرياح الموسمية توفر الراحة من الحرارة، فمن الأهمية بمكان أن نبقي أنفسنا على دراية بالعدوى الموسمية المتكررة ونحمي أنفسنا منها.
حدد وقتًا ثابتًا للنوم والاستيقاظ يوميًا، حتى في عطلات نهاية الأسبوع.
هناك عدة طرق بسيطة، وفقًا للدكتورة شكر، يمكن أن تُقلل من خطر الإصابة بالأمراض الموسمية، منها:
من خلال اتباع النصائح المذكورة أعلاه، يمكن تعزيز المناعة وتقليل فرص الإصابة، مما يساعد على اجتياز هذه الفترات بأقل قدر من المتاعب.
تستغرق حمى الضنك من أربعة إلى سبعة أيام لتتطور بعد التعرض للعض. تتميز حمى الضنك بارتفاع درجة الحرارة والطفح الجلدي والصداع وانخفاض عدد الصفائح الدموية وفرط الحساسية.
ومع ذلك، هناك العديد من التدابير الوقائية التي يمكن نور أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بتلك الأمراض الموسمية.
خلال فصول الشتاء تكون الناس أكثر عُرضة للتجمعات الاجتماعية داخل المنازل أو المكاتب، مما يزيد من انتقال العدوى بينهم.
التيفوئيد هو مرض ينتقل عن طريق المياه وتسببه بكتيريا السالمونيلا التيفية التي تنتشر بسبب عدم كفاية الصرف الصحي. وينتشر التيفوئيد عن طريق تناول الأطعمة الفاسدة أو المكشوفة وشرب المياه الملوثة. حمى التيفوئيد مرض موسمي شديد العدوى.
الإصابة بالتسمم الغذائي نتيجة تلوث الأطعمة بسبب درجات الحرارة العالية.
داء البريميات هو عدوى بكتيرية تنتقل من الحيوانات إلى البشر. تحمل العديد من الحيوانات (خاصة الكلاب والجرذان وحيوانات المزرعة) الكائن الحي الذي ينتهي به الأمراض الموسمية الأمر في التربة والماء من خلال بولها.
ارتداء ملابس ذات ألوان فاتحة وأكمام طويلة لتقليل تعرض الجلد للدغات البعوض.