وتشدد شكر على أن للغذاء دورٌ حيوي في تعزيز جهاز المناعة. فتناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل فيتامين سي، وشرب السوائل الساخنة، والنوم الكافي يمكن أن يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض.
هنا يبرز السؤال الأهم: كيف يمكننا الحفاظ على صحتنا والوقاية من الأمراض الموسمية؟ في ما يلي، سنعرض أهم الخطوات التي عليك اتباعها لتجنب المرض قدر المستطاع.
رشّ بعض المواد للقضاء على الحشرات الطائرة التي تحمل الجراثيم كالذباب.
حاول الالتزام بجدول نوم منتظم، واحرص على أن تكون غرفة النوم دافئة ومريحة. ولكي تحصل على قسط كاف من النوم عليك تحسين جودة نومك من خلال:
لا تدع الطقس البارد يمنعك من الحركة. النشاط البدني يُحسن الدورة الدموية ويعزز مقاومة الجسم للامراض وخاصة الأمراض الموسمية .
يمكن استخدام مزيلات الاحتقان أو مضادات الهيستامين لتخفيف أعراض الحساسية.
:مصادره الغذائية الزبادي: اختر الأنواع التي تحتوي على بكتيريا حية ونشطة
تحدث العدوى الفيروسية الأكثر شيوعًا، مثل نور نزلات البرد والأنفلونزا، بسبب التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة الموسمية. نزلات البرد والأنفلونزا (الأنفلونزا) هي أمراض تصيب الجهاز التنفسي العلوي، والذي يشمل الأنف والفم والحنجرة والرئتين.
تحدث الحساسية الموسمية عادةً في فصل الربيع، حيث تتزايد حبوب اللقاح في الهواء. من ناحية أخرى، قد يعاني البعض من حساسية الغبار في فصل الخريف.
خلال الرياح الموسمية، يتضاعف خطر الإصابة بالعديد من الفيروسات والبكتيريا والأمراض الأخرى مقارنة بأي موسم آخر. تؤدي زيادة رطوبة الهواء ورطوبته إلى تشجيع نمو الميكروبات بما في ذلك العفن والفطريات والبكتيريا، بالإضافة إلى الجراثيم الخطيرة، مما يؤدي الأمراض الموسمية إلى انتشار مجموعة من الأمراض.
إضافة إلى ذلك، يساهم التواجد في الأماكن المغلقة خلال فصول الشتاء والخريف، حيث تقل التهوية الجيدة، في سرعة انتقال العدوى بين الأفراد.
الإصابة بالتسمم الغذائي نتيجة تلوث الأطعمة بسبب درجات الحرارة العالية.
يمكن للقليل من التحضير أن يكون وسيلةً رائعة للوقاية من الأمراض، من خلال:
تنتشر الأمراض التي ينقلها البعوض مثل حمى الضنك والملاريا والشيكونغونيا أثناء هبوب الرياح الموسمية. يمكن أن تحمي نفسك من لدغات البعوض باتباع الإجراءات التالية: